في فيلم ( حياة او موت ) الذي انتج عام ١٩٥٤ ظهر الراديو بطلا، كوسيلة للانقاذ من الموت للمواطن احمد إبراهيم القاطن في دير النحاس حتى لا يشرب الدواء ، فالدواء به سم قاتل،، و في الفيلم تضافرت الجهود ، و تمت ادارة الموقف بتقدير وانسانية جادة تعكس قيمة المواطن، فظهر التنسيق بكفاءة ، والتواصل مع كافة الجهات وصولاً لاستخدام جهاز الراديو
أصدر الإتحاد العام للمنتجين العرب بيانًا ينعي فيه وفاة النائب محمود بكري نائب رئيس الإتحاد العام للمنتجين العرب وأمين عام جمعية منتجي الاذاعة والتليفزيون والمسرح والسينما المصرية وعضو مجلس الشيوخ بجمهورية مصر العربية ومدير تحرير جريدة الاسبوع القاهرية الذي وافته المنبه بعد فترة علاج تخطت الشهر والنصف.
بقلوب مليئة بالايمان بالله عز وجل ، وراضية بقضاء الله وقدره يتقدم رئيس الإتحاد العام للمنتجين العرب د. ابراهيم ابوذكري بالأصالة عن نفسه وبالنيابة عن زملائه أعضاء الإتحاد العام للمنتجين العرب ورؤساء الاتحادات الإقليمية والكيانات والشعب التابعة للاتحاد العام بعميق الحزن وبالغ الاسي بأحر وأصدق مشاعر
تتعرض شيرين عبد الوهاب لمؤامرة الله وحده اعلم من المستفيد من ورائها على المستوى الفني فأنا لا اسلم جدلا بان هناك فنانة أخرى تجند حسام حبيب وسارة الطباخ لتدمير شيرين وارى ان ذلك ضرب من الخيال المقيت
ارسل رئيس مجلس اداره الاتحاد العام المنتجين العرب الدكتور إبراهيم ابوذكري بشخصة وبصفته ممثلا عن كيانات وتجمعات الاتحاد العام للمهتمين بالشأن الاعلامي بثمانية عشر دولة عربية برقيه شكر وتهنئه وتقدير الي الخبير الإعلامي عمرو الفقي الرئيس التنفيذي للشركة المتحده للخدمات الاعلاميه والعضو المنتدب والدكتور اشرف زكي نقيب الممثلين